Search
Close this search box.
Search
Close this search box.

هل يمكن أن يصبح هذا الساحل السعودي “ريفييرا الشرق الأوسط؟”

وداعاً يا كان... أهلاً بأمالا

مع رؤية 2030 لولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، أصبح من الواضح جداً أن المملكة العربية السعودية في طريقها لتغيير سمعتها كواحدة من أكثر دول العالم تحفظاً إلى دولة أكثر تقدمية وإعتدالاً.

 

إلى جانب رفع الحظر عن قيادة المرأة للسيارة في شوارع المملكة وتنشيط صناعة السينما، تتضمن رؤية 2030 خططاً لتعزيز السياحة. وقد فاجأت هذه الخطوة العديد من الناس لأن السعودية معروفة منذ زمن بعيد بقواعدها الصارمة بشأن التأشيرات، وفي الماضي لم تسمح بدخول الزوار إلا لأغراض الحج أو العمل.

 

تسعى المملكة للانتقال بعيداً عن اقتصاد النفط، ويبدو أن السياحة حل ملائم.

 

من المواقع الصحراوية الخلابة إلى الجزر العذراء، تتمتع المملكة العربية السعودية ببعض من أجمل المناطق الطبيعية في العالم – ومعظمها لم يتم استغلاله إلى حد كبير.

 

واحدة من أجمل مناطق البلاد تقع في ساحلها الشمالي الغربي ويطلق عليها اسم “ريفيرا الشرق الأوسط”، حيث يعتبر الموقع امتداداً طبيعياً للبحر الأبيض المتوسط، ويقع بالقرب من حدود المملكة العربية السعودية مع الأردن. وسيشمل المشروع الذي يطلق عليه اسم “أمالا” فنادق وفيلات خاصة وأكاديمية للفنون ونادٍ لليخوت، ومن المقرر أن يصبح واحداً من أفخم الوجهات في البلاد.

شارك(ي) هذا المقال

مقالات رائجة