لا بد وأنكم قد ذُهلتم بعبقرية بيونسيه في فيلمها “هوم كومينغ”، ولا تزالون في حيرةٍ من أمركم من أكبر كارثة تسويقية في العالم الحديث، كما أوضح فيلم “فاير فيستيفال” الوثائقي على نيتفلكس.
وربما تكونوا بإنتظار فيلم وثائقي آخر يروي قصتي النجاح الكبيرتين في 2019. فيسرنا أن نعلمكم بأننا سنقدم لكم ذلك. فقد بحثنا في كل فئة من فئات نيتفلكس وجمعنا الأفضل لكم. من امتياز ذوي البشرة البيضاء إلى عملية التنقيب عن البيانات، نستعرض لكم فيما يلي الأفلام الوثائقية القوية التي ستجعل أفكارك تتسارع.
ذا غريت هاك
لا بد وأنكم قد سمعتم عن شركة “كامبريدج أنالايتيكا”، ولكن هل تفهمون حقاً ما الذي حدث وكيف يتم استخدام بياناتنا بالفعل؟ يتعمق كل من جيهان نجيم (مخرجة فيلم “ذا سكوير” الوثائقي الشهير) وكريم عامر، في فضيحة شركتي كامبريدج أنالايتيكا وفيسبوك، لرسم صورة قاتمة عن وسائل التواصل الاجتماعي.
بيريود إند أوف سينتينس
من أمريكا إلى الهند، لا يزال الحديث عن الدورة الشهرية من المحرمات في جميع أنحاء العالم. وقد ألقد المخرجة رايكا زيهتابشي في 25 دقيقة فقط، الضوء على الثورة الجنسية في البلاد من خلال عيون مجموعة من النساء في هابور، اللواتي تعلمن صنع الفوط الصحية لجعل النظافة الأنثوية متاحة.
هيلو، بريفيلج اتس مي، تشيلسي
إذا كنتم ترغبون في مشاهدة امتياز ذوي البشرة البيضاء في العمل، فعليكم بمشاهدة هذا الفيلم الوثائقي. إذ تحاول تشيلسي هاندلر، الممثلة الكوميدية التي تركت حياتها المهنية كمضيفة برنامج حواري ليلي للتركيز على القضايا التي تهتم بها، فتحاول التعمق في مسألة الأعراق في أمريكا، فقط لكي تواجه امتيازها الخاص في هذه العملية.
انسايد بيلز براين: ديكودينغ بيل غيتس
لطالما كان بيل غيتس اسماً مألوفاً لعقودٍ من الزمان، ولكن لا أحد يعرف الكثير عنه. وفي هذا الفيلم الوثائقي الجديد من نيفلكس، لا نعرف بأن وجبته المفضلة هي الهامبرغر فحسب، ولكن أيضاً الأسباب والسبل التي يتبعها لحل بعض أكثر مشكلات العالم تعقيداً من خلال مؤسسته الخاصة.
فيمينيستس: وات وير ذاي ثينكينغ
من خلال إعادة النظر في كتاب من عام 1977 لمجموعة من الصور التي التقطت لنساء يواجهن مواقف من التقييد، أجرت المخرجة جوانا ديميتراكاس مقابلات مع النساء الموجودة فيه لمناقشة كل شيء مثل الهوية والإجهاض والعرق والأمومة مع الجميع من غلوريا شتاينم إلى جين فوندا.
