Search
Close this search box.
Search
Close this search box.
Astrology

6 أشياء لا بد وأن قالها صديقكم المهووس بعالم الفلك

"لا حيلة لي، أنا من برج الحمل!"

Astrology

مع حركة الكواكب وتراجع المريخ بالتزامن مع تراجع عطارد الثالث لهذا العام، كان الشهرين الماضيين حافلين بالأحداث بالنسبة لعشاق عالم الفلك.

بالنسبة لمن ليس لديهم خبرة في عالم الفلك، يعتبر تراجع عطارد ظاهرة تؤثر على الاتصالات والسفر والتكنولوجيا. من ناحية أخرى، يؤثر المريخ على مستويات التحفيز. من منظور الشخص العادي هذا الأمر بمثابة تهديد مزدوج لأي خطط مستقبلية.

وفوق كل هذا، فإنّ موسم الخسوف يلوح في الأفق، ومن المتوقع حدوث خسوفين على الأقل هذا العام. غالباً ما يتوافق الخسوف مع التحولات الرئيسية والتغيرات المفاجئة في حياتنا، الأمر الذي أثار بداخل علماء الفلك المفضلين لديكم على وسائل التواصل الاجتماعي الشعور بالضيق والاضطراب، ودفعهم باطراد لغمر صفحاتنا بميمز عالم الفلك وتوقعات الأبراج اليومية.

إن كنتم مثلنا تعانون من هذا الصديق الخبير في عالم الفلك والذي يغدق عليكم بعبارات غريبة، ولا يسعه التوقف عن اقحام عالم الفلك في أي محادثة عشوائية.

نعرض لكم بعض الأشياء المزعجة التي سمعناها جميعاً من صديقنا المهووس عالم الفلك.

“تعجبني/ يعجبني لكن لا يمكن الخروج في موعد لأنّ أبراجنا الفلكية لا تتوافق!”
لأن هذا هو المعيار الأساسي لبناء علاقتنا.

“باعتبارنا من برج العقرب، فنحن انتقاميون وعدائيون ومخادعون. وهذا أمر رائع فلا أحد يجرئ على العبث معي!”
عملياً أيّ عيب يمكن أن يتحول إلى فضيلة.

“لا تنزعجوا من غضبي الدائم، لا أستطيع السيطرة على نفسي، فأنا من برج الحمل”
ما رأيكم بمحاولة إدارة الغضب بدلاً عن تبريره؟

“توقعات اليوم الفلكية: شخص معجب بك سيتواصل معك. *تتلقى اتصالاً من أحد الأقارب الذين لم تتحدث معهم منذ سنوات*
يا إلهي! هل هذا يعني أنّ ابن أخ زوج خالتي يحبنيٍ سراً؟!”
لأن كل شيء بطريقة ما له معنى.

“هاتفي بطيء هذه الأيام، ربما لأنّه قديم.
“لا هذا بسبب تراجع كوكب عطارد.”
هذا هو السبب بالتأكيد.

“لقد انفصلت عن شريكي. كان علينا الانفصال فهو لا يؤمن بعالم الفلك على الإطلاق!”
*عجيب*

شارك(ي) هذا المقال

مقالات رائجة