تغير المشهد الموسيقي العربي في السنوات الأخيرة بشكلٍ كبير من مصر إلى المغرب، وذهبت أيام “الصوت العربي الكلاسيكية”.
من موسيقى الراب الكلاسيكية إلى موسيقى التراب، هناك العديد من المواهب الموسيقية العربية التي تشق طريقها نحو الشهرة، وإليكم أفضلها.
فلوكة
بعمر الـ21، تمكنت مغنية الراب المولودة في القاهرة فلوكة من ترك بصمة كبيرة وأصبحت من أهم المواهب المصرية الجديدة. أطلقت الرابر ألبومها الأول Citadel، والذي ميزها كفنانة سول بأسلوبٍ جديد معاصر.
عبير
تعيش المغنية المغربية عبير في كوينز ومن هناك تثبت مكانتها في عالم الموسيقى، خاصةً بعد أن تعاونت من فنان موسيقى الإليكترو Masego على أغنية خاصة، كما شاركت المغنية Kiiara في جولتها الموسيقية حول الولايات المتحدة.
مروان بابلو
لا شك في أن مشهد موسيقى الراب في مصر هو الأكثر إثارةً في العالم العربي وذلك بفضل مغنيي راب مثل مروان بابلو الذي يترأس جيلاً جديداً من موسيقيي التراب في شمال أفريقيا.
بو كلثوم
هل تتساءلون عن المشهد الموسيقي في سورية؟ إذاً استمعوا إلى أعمال بو كلثوم! فقد حصد هذا الرابر السوري شهرة كبيرة بألبومه الأول ويستمر اليوم في تسلق سلم النجاح. أغنيته المنفردة “زميلو” حققت شهرةً فورية في المنطقة!
نيسيو
تحظى موسيقى الراب المغربية بشعبيةٍ كبيرة منذ عقدين من الزمن، ومن أشهر فناني هذه الموسيقى الرابر “نيسيو” الذي يستعين بنغمات قديمة وكلاسيكية في أغانيه الناجحة.
فويا إيزاك
للأسف، لم يتمكن سوى عدد قليل من الفنانين الجزائريين من تحقيق شهرة عالمية، ولكن فويا أيزاك يغير المعادلة خاصةً بعد أن استمع الملايين إلى أغانيه على تطبيقات البث الموسيقية، وبالأخص أغنيتي 3;33 و”بوما”.
ألفا
رغم أنه لم يطلق سوى ألبوم واحد، إلا أن “ألفا” يتمتع باحترامٍ كبير في المشهد الموسيقي التونسي. اغنيته “يوما مي” حصدت مليوني مشاهدة على يوتيوب، أما أغنية “بيوتيفول” فتحظى بمليون مشاهدة ولقد قام بإطلاق الأغنيتين في عام 2019.