جوليا روبرتس تتحدث عن السعادة ولحظاتها السعيدة

تعرّف أكثر على أحدث ملهمات شوبارد

يبدو أن علاقة جولييت روبرت مع الدار السويسرية الفاخرة لا تزال في مرحلة العسل، حيث مازالت الشراكة في ازدهار وتطور منذ تعيّين النجمة سفيرة عالمية لشوبارد عام 2021. في شهر مارس، تم الإعلان عن مهمة الممثلة الجديدة في الدار كأحدث ملهمة من خلال حملة تضمنت 12 مقطع فيديو قصير – من إخراج المخرج السينمائي الأمريكي الحائز على جوائز جيمس جراي – والتي صوّرت  الروح الجريئة والمرحة والإنسانية التي تجعل من روبرتس شخصية معاصرة وأيقونة.

بالتزامن مع اليوم العالمي للسعادة (20 مارس)، تم إطلاق هذه السلسلة المؤقتة لتقديم الممثلة باعتبارها أحدث ملهمة شوبارد لمجموعات الساعات والمجوهرات النسائية، مما يعكس أناقتها السهلة وسحرها الخالد الذي لم يسبق له مثيل، بينما تتماشى بسلاسة مع التزام صانع المجوهرات بالحرفية التفصيلية والفنية الدقيقة في الفخامة. وقد سعت الحملة، التي تم تعزيزها بمساعدة الصور الآسرة التي التقطها المصور البريطاني المرموق ألاسدير ماكليلان، إلى التقاط جوهر كل من الممثلة وتراث شوبارد، ونسج قصة من الجمال والرقي والجاذبية الدائمة لاثنين من المعالم البارزة في مجال تخصصهما.

Photographed by Greg Williams

أدناه، اكتشف الجانب الأقل شهرة لروبرتس وهي تشارك كيف وأين ومتى تجد الدوبامين في اللحظات المقدسة البعيدة عن حياتها الخاصة ومسيرتها المهنية التي امتدت لعقود أمام الكاميرات وغيره.

  1. ما هي اللحظة التي منحتك شعوراً “بالسعادة” في مهرجان كان؟

كنت أركض في المرة الأولى التي ذهبت فيها لحضور المهرجان لأني متأخرة وأسابق الوقت لعبور الردهة. فقد كان أحد المساعدين ما يزال يقوم بإنهاء خياطة ثوبي وأنا أرتديه! لذلك كنا جميعاً نركض في الردهة باتجاه المصعد. وأعتقدت أن ما يحدث معي هو أمر “كلاسيكي تماماً” ولحظة مألوفة ومتكررة الحدوث في مهرجان كان.

  1. ما هي الحفلة التي منحتك شعوراً “بالسعادة”؟

إنها حفلة يوم ميلادي، لأن زوجي ينظم لي دائماً حفلات مفعمة بالفرح والمتعة.

  1. ما هو الفيلم الذي يمنحك شعوراً “بالسعادة”؟

فيلم (The Philadelphia Story) من بطولة كاثرين هيبورن وجيمس ستيوارت وكاري غرانت.

  1. ما هي المفاجأة التي تمنحك شعوراً “بالسعادة”؟

أظن أن أي وقت يأتي فيه الأصدقاء إلى المدينة التي أقيم فيها يكون بمثابة مفاجأة سارّة.

  1. ما هي المدينة التي تمنحك شعوراً “بالسعادة”؟

باريس “مدينة الأضواء”. لدي العديد من الأصدقاء الأعزاء الذين يعيشون في باريس، لذلك تسعدني دائماً رؤيتهم. علاوة على أن صديقتي المفضلة من باريس.

 

شارك(ي) هذا المقال