فرقة كبريت تحرص على تواجد موسيقى السينثبوب “Synth-Pop” العربية

لن تملوا من الاستماع إلى أغنية

لم تلبث فرقة كبريت التي ابتكرها الثنائي المغني وكاتب الأغاني اليمني إيبي إبراهيم والدي جي الألماني Hanno Stecher  أن أصبحت واحدة من الفرق الجديدة المفضلة. بعد ثلاث سنوات من إطلاق ألبوهما المثير للجدل “يمكن بكرا” لاقت الفرقة رواجاً أكبر من أي وقت مضى. وقد أطلق الثنائي الموسيقي للتو ألبوماً جديداً يستحق الاستماع إليه.

يجسّد ألبومهما الجديد “Spring Sessions” الذي تمت كتابته وإنتاجه خلال فترة الإغلاق الأولى في برلين جذور الفرقة اليمنية الألمانية: حيث تم تأليفه بكلمات عربية غناها إبراهيم وإيقاعات السنثسيزر القوية من إنتاج Stecher.

أطلقت أول أغنية منفردة “أنا ماشي” في يوليو الماضي، تم تصويرها في فيلم تطغى عليه ألوان الباستيل وكان من بطولة الثنائي الموسيقي، يصوّر الفيلم العالم الخاوي الذي يمثل العزلة التي عشناها أثناء الإغلاق.

كما أطلق الثنائي فيديو أغنيتهما المنفردة الثانية “فيلم فرنسي”. يروي الفيديو الموسيقي بكلماته المثيرة لمشاعر الحزن والرومانسية العميقة رحلة شابة تعاني من مشاعر الندم والحنين خلال محاولتها التخلي عن علاقة سابقة.



تم تصوير هذا الفيديو الموسيقي في تركيا بعدسة المخرجة العراقية الكندية هلا السلمان، ومن بطولة الصحفية والممثلة العراقية زهراء غندور التي اشتهرت بدورها في فيلم “بغداد في خيالي”.

يمكنكم مشاهدة الفيديو هنا:

 

الصورة الرئيسية لShane Thomas McMillan

شارك(ي) هذا المقال

مقالات رائجة