بعد أسابيع من الدراما، والرومانسية، واللحظات التي لا تُنسى، أخيرًا حصل عشاق “لوف إز بليند، حبيبي” أو “الحب أعمى، حبيبي”، على اللقاء المنتظر. اجتمع طاقم البرنامج معًا لكشف كواليس ما جرى بعد توقف الكاميرات، وكشفوا عن المصير الحقيقي لعلاقاتهم. ولكن أي من الأزواج ما زال مستمرًا، وأي منهم اكتشف أن الحب ليس دائمًا أعمى كما ظنوا؟ تابع القراءة لتتعرف على مستجدات كل ثنائي.
صفاء ومحمد: زواج سعيد
صفاء ومحمد كانا أحد الأزواج الثلاثة الذين وصلوا إلى طاولة القران، والزوجين الوحيدين الذين قالوا “نعم” أمام الكاميرا. والآن، بعد مرور عام، أكدا أنهما لا يزالان معًا وسعداء في زواجهما. ويتطلع الزوجان إلى توسيع عائلتهما، مع خطط لإنجاب طفلين في المستقبل.
دنيا وشفيق: مخطوبان وعلى طريق الزواج
واجه أصغر زوجين في البرنامج نصيبهما من الصعوبات والتحديات. بدءًا من النقاشات الحادة وصولًا إلى خلافات بسبب غيرة شفيق وعاداته كعازب، لم يترددا في مواجهة خلافاتهما. ورغم أنهما لم يعقدا قرانهما رسميًا في البرنامج، اختارا مواصلة علاقتهما بعد ذلك، والآن تأكد أنهما لا يزالان مخطوبين مع احتمالية إقامة حفل زفاف في العام المقبل.
اقرأ أيضا: “Love is Blind, Habibi”: تعرّفوا على دنيا إبراهيم
أسماء وخطاب: انفصلا ولكن بقيا أصدقاء
بالرغم من أن أسماء كانت مترددة في البداية بشأن شكل خطاب، وقررت التراجع بعد لقائهما الأول وجهًا لوجه، إلا أنهما عادا للتجربة مرة أخرى. لكنهما واجها عائقًا آخر عندما رفضت عائلة أسماء منحهما البركة وتغيبوا عن الزفاف. في النهاية، رفضت أسماء الزواج من خطاب، ولكنهما اتفقا على الاستمرار في المواعدة خارج البرنامج. بعد شهرين، انفصل الزوجان بسبب صعوبة التوفيق بين حياتهما المهنية، ولكنهما أكدا أنهما لا يزالان أصدقاء.
أما الأزواج الآخرون الذين خرجوا من الكبسولات – نور و ميدو، كرمى و عمار، سيمو و هاجر – فقد انفصلوا جميعًا وخرجوا من التجربة قبل يوم الزفاف.