Search
Close this search box.
Search
Close this search box.

8 مبدعين عمانيين ارتقوا بالمشهد الإبداعي الفني في السلطنة

فنانون يعيدون تعريف المشهد الإبداعي المحلي

منذ افتتاح أول معرض فني في بيت مزنة في عام 2000، شهد المشهد الإبداعي في عمان انطلاقة كبيرة ومميّزة.

بعد عقدين من الزمن، أصبحت عاصمتها مسقط موطناً لعدد كبير من المعارض من Stal Gallery إلى معرض التراث العماني، وباتت هذه المنصّات بمثابة ملاذ للفنانين المحليين. كما تعتبر المؤسسات الثقافية مثل دار الأوبرا الملكية والمتاحف مثل بيت الزبير وبيت البرندة المكان الأمثل لكل محبي الفن في السلطنة.

شهدت السنوات الأخيرة ارتقاءً بمواهب الفنانين العمانيين إلى مستوى العالمية، وللتعريف بالمشهد الإبداعي من المصورين إلى الرسامين، نعرض لكم ثمانية من المبدعين العمانيين الذين يستحقون التعرّف إليهم ومتابعتهم.

عالية الفارسي

تركز هذه الفنانة على موطنها الأم في كل مشاريعها من خلال دمج القطع الأثرية والعملات العمانية في أعمالها. لقد عرضت أعمالها في جميع أنحاء العالم من باريس إلى سيؤول، وهي تدير الآن معرضاً يحمل اسمها وهو بمثابة منصّة لعرض أعمال الفنانين المحليين الناشئين.

شندي

 

Voir cette publication sur Instagram

 

Une publication partagée par Chndy ‍♂️تشندي (@chndy_)

يشكل شندي فريقاً ثنائياً مع المصور العراقي شب موها، وقد اكتسب مكانة مرموقة في مشهد الموضة الإقليمي من خلال تصوير حملات لأشهر العلامات التجارية في العالم مثل Nike  وLes Benjamins كما قام بتصوير غلاف مجلة GQ الشرق الأوسط والذي تميّز بلقطات للثنائي الموسيقي ماجد جوردان. كما أنّه شريك مؤسس لعلامة “Shabab International” القائمة في دبي.

إيمان علي

تقول المصورة وخبيرة الفن البصري “أستكشف الأيديولوجيات الدينية والاجتماعية والسياسية والاستهلاكية تحت مظلة الرغبة والأداء الجنساني في منطقة الخليج”. تستكشف أعمال علي المقيمة بين لندن وعُمان معنى أن تكوني امرأة في المجتمع العربي المعاصر.

علي الشرجي

 

Voir cette publication sur Instagram

 

Une publication partagée par Ali Al Sharji (@ali.alsharji)

اعتبر الشرجي التصوير الفوتوغرافي شكلاً من أشكال التعبير والتحرر. وأعماله مستوحاة من “الشعور بأنه لم يعد موجوداً”. ويقول الفنان “أريد استكشاف الموت” ثم يضيف “لا أحد يريد أن يُنسى بعد الموت. تمنحني فكرة الموت المحتّم هذا الدافع الذي لا يوصف للابتكار وإلهام الناس من حولي”.

سوزان آل سعيد

سوزان آل سعيد هي صاحبة أول معرض فني يُفتتح في عُمان وهو “بيت مزنة”. يمثل المعرض بداية لنشوء عدد كبير من الفنانين العمانيين، حيث تم عرض أعمالهم في كل من المعارض المحلية والفنية العالمية. تكرس مؤسسة Bait Muzna for Art Film لرعاية ودعم صانعي الأفلام المحليين والإقليميين واستكشاف التطورات الجديدة في وسائل الإعلام والتصوير الفوتوغرافي والأفلام الفنية.

طارق الهاجري

 

Voir cette publication sur Instagram

 

Une publication partagée par @tariqalhajri

يستوحي الهاجري أعماله من ذكريات الماضي ومن خلفيته الثقافية والمجتمعية، حيث يلتقط المصور لقطات شخصية وحميمة تركز على شخصياته. ويتميّز أسلوبه في التصوير الفوتوغرافي للأفلام، والذي غالباً ما يستخدم كاميرات مقاس 35 مم بأنّه نوع من الحنين إلى الماضي.

نوفمبرس

 

Voir cette publication sur Instagram

 

Une publication partagée par tumi (@novemberus)

فاطمة البكري (المعروفة أيضاً باسم نوفمبرس) هي فنانة مبدعة متعددة المواهب، فهي تعمل كمنسقة موسيقى ومصورة فوتوغرافية ومصورة فيديو. وقد اكتسبت شهرة كبيرة في مشهد الموضة من خلال تصوير حملات علامات كبرى أمثال Puma و Tommy Hilfiger.

ميس الموسوي

 

Voir cette publication sur Instagram

 

Une publication partagée par Mays (@maysalmoosawi)

تجسّد الفنانة البصرية من خلال رسوماتها القصص ومشاعر القلق والتحديات التي اختبرتها النساء في مجتمعها والتي أثرت على طفولتها بشكل كبير. كما تركز في عملها على المرأة من خلال الاحتفاء بجسد الأنثى بشكل حميم وشاعري.

شارك(ي) هذا المقال

مقالات رائجة